٢٠٢٤ - البداية كانت من العنوان، في ليلة من ليالي الخميس، على دقات قلبي، و أنغام أيام زمان، ذكرت فيها عتابي، و رويت فيها حزن المطر، و ضعت في الي بيننا، و أخترت أنسى، وأنا لسا أشواقي بتزيد، و مازلت أتذكر و أقول ياريت، و أغني بأمل تقول أنا فين، و بعد كل ذا أخترت إني أنا الي أقول، إني نجم إلى النهاية. لكني مازلت أتوه في عالم الأحزان و بديت أسأل الدموع النازله على عيني أذا كانت لسا شايلة أي ذكرى جوتها لكني ما لقيت إجابة. و أستمر الموضوع ألين اليوم الي جات فيه الليلة الي تنسي الجراح، و نسينا فيها بعض ببساطة، و أتناسيت الموضوع، و أدركت أنه مافي شي مسموع، و حتى القلب الي أخذوه ما ضموه، الين أنمدتلي يد العون و شفت النور، و رقصت الرقصة الأخيرة مع أحزاني. و في أوائل أكتوبر قررت أعكس الـ RA!N، و أكرر حكيي عن الي كان ما بيننا، و غيرت شعوري أتجاه الي أتمنيته لما قلت ياريت، و بعد ضياعي كالأبره فالقش أدركت انه مالي رجعه ثاني، و كنت الآسر و المأسور و الباقي في حوارينا. ٢٠٢٥- …